إنّي أمانٌ لأهل الأرضِ ، كما أنّ النجومَ أمانٌ لأهل السّماء
إنّ الأرضَ لا تخلوا من حُجّةٍ : إمّا ظاهراً أو مغموراً
اللهّم ارزقنا توفيق الطّاعة ، وبُعد المَعصية ، وصِدق النّية وعِرفان الحُرمَة ، وأكرِمنا بالهدى والاستقامة
إنّه لم يكن أحدٌ من آبائي إلاّ وقد وقعت في عنقه بيعةٌ لطاغيةِ زمانه ، وإني أخرج حين أخرج ، ولا بيعةَ لأحدٍ من الطواغيت في عنقي
أنا خاتم الأوصياء وبي يدفع الله البلاء عن أهلي وشيعتي
وأما
وجه الانتفاع بي في غيبتي ، فكالانتفاع بالشمس إذا غيّبها عن الأبصار
السحاب .. وإني لأمان لأهل الأرض كما أن النجوم أمان لأهل السماء)
أكثروا الدعاء بتعجيل الفرج، فإن ذلك فرَجُكم
أللهم عجل فرجه وسهل أللهم مخرجه
إللهي عجّل فرج مولانا صاحب العصر والزمان
إللهي أهلك القوى الكبرى والصهيونية والطغاة
إلهي تفضّل علينا بحفظ إمام أمتنا وأطل في عمره