في مثل هذا اليوم .. زهير شحادة شهيداً

يبقى المجاهد ناراً في الدنيا، حتى اذا ما استشهد اضحى نوراً فى الآخرة،

وذكراه نار فى الدنيا تلهب الاعداء، وتضيء دروب المجاهدين.

زهيرشحادة، وأخوانه شهداء الغزو الاسرائيلي، هم هذا النور والنار

يبقى المجاهد نارا في الدنيا حتى اذا ما استشهد اضحى نورا فى الاخرة,
وذكراه نار فى الدنيا تلهب الاعداء, وتضيئ دروب المجاهدين.
زهيرشحادة واخوانه شهداء الغزو الاسرائيلي هم هذا النور والنار

ذوالفقار كتب:

في مثل هذا اليوم .. زهير شحادة شهيداً
الشهيد زهير شحادة
مواليد عين بوسوار سنة1961
من ابرز العمليات البطولية التي شارك فيها مواجهات جبل صافي في عام 1984
اعتقلته قوّات الإحتلال الإسرائيليّة وزجّت به في معتقل أنصار حيث صمم طائرة شراعية ( وهو مهندس ميكانيكي)
والطائرة التي تعلو لحده هي مجسّم لما صممه الشهيد في المعتقل.
كان عضواً في المفوّضيّة العامّة لكشّافة الرّسالة الإسلاميّة .
استشهد في شهر شباط لعام 1986 في مواجهة الإحتلال في دير انطار


وقد نعاه الأخ المجاهد نبيه بري بالعبارات التالية :

يبقى المجاهد نارا في الدنيا حتى اذا ما استشهد اضحى نورا فى الاخرة,
وذكراه نار فى الدنيا تلهب الاعداء, وتضيئ دروب المجاهدين.
زهيرشحادة واخوانه شهداء الغزو الاسرائيلي هم هذا النور والنار





تبقى حركة امل حركة لا تيأس وينبوعا لا ينضب فى عطائه الدّفاق عناء وجهاد ودماء.
الفاتحة إلى أرواح الشّهداء

رحم الله شهداءنا وأسكنهم فسيحَ الجنان،وانّا لدمائهم حافظون ،وانّا على خطاهم سائرون