السلام عليكم ورحمة وبركاته ...
عمر بكري ..الاصولي اللبناني المقيم في بريطانيا منذ 19 سنة وقد تم محاكمته بتهم الارهاب وتمت تبرئته وقصته معروفة عندما قصفت اسرائيل لبنان وحاول الهرب منها علي الرغم من تحريضه لشباب المسلمين بالجهاد ومحاربة الصليبين ! علي العموم نقرأ مقتطفات :
نفى الداعية الشيخ عمر بكري محمد ما نشر في صحف بريطانية عن ان احدى بناته راقصة تعرٍ في ملاهي لندن، وقال لـ«الراي» ان «هذه الرواية جزء من الحملة على الاسلام والمسلمين وبعدما فشلوا في وقف انتشار الاسلام يلجأون إلى هذه الاكاذيب»، مشيرا إلى ان هذا «دليل افلاس وهو امر ليس جديدا».
وقال بكري: «من تحدثوا عنها علىانها ابنتي، ليست ابنتي بالتأكيد، بدليل ان الاسم ليس اسمها والعمر ليس عمرها، واسم الزوج ليس اسم زوجها وعدد اولادها ليس بعدد اولاد ابنتي وكذلك الامر بالنسبة الى مكان السكن، وتاليا فإن القضية برمتها محض اختلاق وكذب».
وذهب بكري الى ابعد من ذلك، عندما قال «اذا كان هذا الكلام عن اي امرأة مسلمة، ولو كانت آثمة وعاصية فإن قدمها اشرف من غير المسلمين، على وجه الارض».
وكانت صحيفة «الصن» نسبت الى الأصولي البريطاني من أصل عربي، دهشته وعدم تصديقه، عندما بلغه أن ابنته ياسمين فستق (27 عاماً) تتعرى وتعمل راقصة في حانات لندن ونواديها الليلية، وقال «إن كان ذلك صحيحاً، فأنا مصدوم في شدة».
وكتبت الصحيفة، أن عمر بكري، الذي كان يتحدث في مكان إقامته في بيروت التي يعيش فيها منفياً منذ نحو ثلاثة أعوام، قال ان ابنته «ترّبت تربية إسلامية صحيحة، لكنها حرة أن تفعل ما تشاء في حياتها. مع ذلك فأنا ما زلت مصدوماً». وأوضح، حسب الصحيفة، «إنني لم أتحدث إليها منذ مدة طويلة، لأنني اعتقدت أنها تقيم مع عائلتها في تركيا. لكنني لم أكن أعلم بذلك». «ينبغي بها ألا تطلب المغفرة مني، وعليها أن تطلب المغفرة من الله. فمغفرته هي الأهم. فإذا فعلت هذه الأشياء ستحاسب في يوم الحساب. لكن الله يغفر لها كل شيء سوى أن تصبح غير مسلمة». وأضاف: «لا توجد لي سيطرة عليها لأنها على حد علمي ما زالت متزوجة. فتصرفاتها هي من مسؤولية زوجها».
وذكرت «الصن» من ناحيتها، أن ياسمين تعمل راقصة عري في الحانات والنوادي الليلية، وأنها تعيش لوحدها في حي كاتفورد في جنوب غربي لندن مع طفلها البالغ من العمر ثلاث سنوات، وهو ثمرة زواج مرتب، لكنه لم يستمر طويلاً، بينها وبين رجل تركي الجنسية.
وكانت ياسمين غادرت بيت والدها في أحد أحياء شمال لندن قبل أربع سنوات وسافرت إلى تركيا للعيش مع زوجها. ونقلت الصحيفة عن الابنة التي غيّرت اسمها من يُسرا إلى ياسمين، «لست على علاقة جيدة مع والدي. ولست موافقة على أفكاره، فهو ليس موجوداً هنا حالياً. أفكاره لا تعنيني. أنا امرأة بالغة، ومستقلة. أعيش لوحدي. أنا بحالي وهو بحاله».
وكتبت «الصن» أنها اكتشفت أمر ياسمين التي تستعمل اسماً مستعاراً هو ياسمين رايدر، فأجرى مراسل لها اتصالاً معها تحت غطاء أنه وكيل فنانين يعمل لحساب النوادي الليلية، ففتحت ياسمين قلبها له، وقالت انها «مستعدة للتعري كاملاً إذا كان مكان العرض ملائماً»،
للمزيد هنا
http://216.157.9.137/AlRai/Article.aspx?id=81751اقول ..راح نحسن الظن ونقول نعم ممكن الصحيفة البريطانية ملفقة الخبر !
وراح نحسن الظن ونقول انه البيئة في بريطانيا تشجع علي الانحرافات
وراح نحسن الظن ونقول انه هذه مؤامرة بريطانية ضد عمر بكري لانه الاسلام قائم به وحده !
لكن حتي ابن اسامة بن لادن انحرف عن جادة الصواب وتزوج بزانية تكبره ب 30 سنة ! العقيدة السلفية هشة مبنية علي الترهيب والوهم ..لهذا تنهار بسرعة
