مقاوم حب بالصدفي صبيي لكن ما عرف إنها ثريي حبو بعضهم و الحب اكبر من
قشور الحياو الدنياويي اخد عنوانها بذهن دفتر و قصدها بعد مدة من عشيي طلع
مطلع درجها رخام مرمر و كل مترين سبع و مزهريي طرق عا بابها الباب المسكر
فتحت بنت زنجيي فتيي و طلت لابسي فسطان اخضر الصبيي لي وعدها بصدق نيي و
على شدة فرحها الخد جمّر كمقاب جوري بصحن ميي و منو استئذنت و العقل قرر
تتحكي بيها بسر القضيي ابوها طل بالشكل لمجبر السيجار بئيد و بئيد الطقيي
و كلمة مرحبا بالكاد تضهر عا هالشفي الغليظة السلطويي و سأل شو شغلتك يا
شب اسمر قبل ما تطلب البنت العليي إنتفض دم الرجولي بشب مقهر و قلو بعزة
النفس القويي انا مقاوم جنوبي مجبر و شرف شعبي بيبوزالبندقية قلو بعتزر ما
عاد تحضر ما بظلم بنت عشتها هنيي و ما بتركها رهينة لغم مدمر و صواعق
بالخزاني المخمليي و لعب اطفالها خرطوش اصفر و رسالة زوجها دم و شظيي
جفن
مفزع الأعداء غرغر و طلع متل اليتيمي المستحيي و بعد اسيوع هالشب المحرر
اتفجر عا طرق القعقعيي رفع راس العرون\بي و هز خيبر قتل عشرة و جرح بالرتل
ميي و بقي شقفي من الزند تامنثر انوجد عا طيتو جملي ابيي انا بدم الحسن و
حسين بفطر عا ارواح الغزاة الأجنبيي و لغم ثاني انفجر بالقلب اكثر و بعد
ما سمعت البنت الوفيي تركت قصرها المفلوش جوهر و راحت عالخطوط الأوليي و
صاحت يا جنوبي العز افخر بناتك متل ابطالك سخسس مبارح رحت حد القبر اسهر
حبيبي كان ام اليوم خي
وحلفتلو يمين بدم خيبر قبل اسبوعك القادم عليي شهيدي بعود عالحيّ المعمر لعلو بيستحي من الدم بيي
وصرخت
يا حسن الله و اكبر شمس الله نصر و الموت فيي بشرفني مثل هادي الموقر
حملنا دم ما حملنا خطيي و شدت خصرها الحلو الزمر بزنار الشباب الأشبهيي و
شهيدي راحت بأول المعبر بعد ما كتبت الورقة بيديها الشهادي تاج بنت
المسلمييييييييي