مسؤول إسرائيلي يشرح أهمية الطلعات الجوية في لبنان

ذكر مصدر سياسي إسرائيلي أن رئيس شعبة البحوث في الاستخبارات العسكرية "أمان" ، العميد يوسي بايداتس، اجتمع الأسبوع الماضي مع سفراء الاتحاد الأوروبي في محاولة لتبرير الطلعات الجوية الإسرائيلية في أجواء لبنان. وقال بيداتس للسفراء، في سياق هذا التبرير، إن إيران تستمر في نقل وسائل قتالية لحزب الله وأنه يتم شحن الصواريخ في الطائرات عن طريق الأجواء التركية على أنه شحنات مدنية، ومن هناك يتم شحنها إلى سوريا ومن ثم إلى لبنان.
	وأضاف بيداتس أن إيران زودت حزب الله بصواريخ ذات مدى 300 كم يمكنها أن تنطلق من بيروت وتصل إلى ديمونا في النقب. وتابع قائلا: "إن الصواريخ التي بحوزة حزب الله أكثر دقة من السابق ويمكنها أن تحمل رؤوس تفجيرية أكبر". ويضيف المصدر السياسي أن بايداتس عرض مقاطع صورتها الطائرات الإسرائيلية ادعى أنها توثق تهريب صواريخ وقذائف من سوريا إلى لبنان. وعن رد حزب الله المحتمل لاغتيال القيادي في حزب الله عماد مغنية، قال إن إسرائيل لا يمكنها أن تقدر ماذا سيكون رد حزب الله. وبرأيه: "بالرغم من أن مسؤولي حزب الله يدعون إلى الانتقام ولرد موجع ضد إسرائيل التي يتهمونها بالاغتيال، ثمة عوامل كثيرة تفرض على حزب الله التصرف بانضباط". وقد نشر الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، يوم أمس التقرير الدوري حول تطبيق قرار 1701 الذي أوقف إطلاق النار بين إسرائيل والمقاومة اللبنانية في أب عام 2006. وتدعي إسرائيل في التقرير أن حزب الله جدد مخزون الصواريخ التي بحوزته ولديه عشرة ألاف صاروخ بعيد المدى و20 ألف صاروخ قصير المدى. هذا ومن المتوقع أن يبحث مجلس الأمن في الأيام القريبة النقاط التي وردت في التقرير. ويقول المصدر السياسي إن إسرائيل ستطالب المجتمع الدولي بتفهم ضرورة إجراء تلك الطلعات بادعاء أن "من دونها سيكون من الصعب على إسرائيل رصد منصات الإطلاق ومخازن الذخيرة التابعة لحزب الله".

:تتننممن: alla yel3an bani 2esra2il :بللقاغف:

ولك آخخخخخ ما المشكلة انو كيف هالناس عنا عم تدعي الوطنية واسرائيل خلفها
ما بعرف لاي عصر وصلنا

صار هيدا الموضوع خيي واقعي

والله ما حدا عارف شو عم بيصير

لا يضر السحاب نباح الكلاب

ana met2kde eno hal sayfe fee hareb 3ala lebnen

ايه سارة اهلا وسهلا بالحرب نحن جاهزين

وان شاء الله رح تكون هذه نهايتهم

ايه سارة اهلا وسهلا بالحرب نحن جاهزين

وان شاء الله رح تكون هذه نهايتهم